الاستاد الخصوصي يمارس السكس بالطلبة فالمنزل
في هذا المقطع الاستمناء ليس باليد بل بالة خاصة جدا عبارة عن جهاز خاص يمكن للرجل ان ينيكه و يشعر بمتعة جنسية عالية جدا و قريبة من حلاوة الكس حيث فيها فتحة تقابل الزب الذي يمكن له ان يدخل اليها بسهولة . و في اسفل الالة هناك كس اصطناعي جميل يدخل الزب فيه و فيه حرارة رائعة جدا و انزلاق رهيب و هذا ما جعل صاحب الزب يدخله كاملا و يهز قضيبه داخل الكس الاصطناعي جيئة و ذهابا و هو يشعر بحلاوة كبيرة و كانه ينيك خاصة و انه كان يمارس الاستمناء بطريقة مبتكرة و اكثر حلاوة من دلك الزب باليد
و قد كان زب الرجل يغيب تماما ثم يخرجه مرة اخرى تماما مثلما يفعل الرجل مع الكس ثم ازداد الزب انتصابا اكثر و كان زبه كبيرا و راسه ضخم و قد زادته اللذة انتفاخا اكثر و هكذا صار الشاب ينيك و يدخل زبه في الالة و في نفس الوقت كان يمارس الاستمناء بلا يد حتى وصل الى اقصى لذة في الجنس و هي مرحلة ما قبل القذف و هنا اخرج زبه الذي لم يمهله كثيرا حتى بدا المني يقطر منه و هو يدلكه من الشهوة و حلاوة الالة التي تشبه الكس الساخن و التي تساعد الممحونين ممن لا يملكون فتاة حقيقية